أخبرتني العرافة بأني سأذوب عشقا في هواه*
وإن حاولت نسيانه فإني ابدا لن أنساه*
وأنني وإن هربت منه ففي كل طريق سألقاه*
وأن هذا الحب في قلبي من صنع الله*
فكيف أرفضه وأغير بيدي مجري الحياة*
أما أنا فسألت نفسي من هذا؟*
وما شأن هواه؟فأجابني قلبي ومن عساه
يكون سواه؟فعرفت أنه أنت*
فما بالقلب سواك*.